مؤسسة التدريب المهني – الأردن

تأسست مؤسسة التدريب المهني عام 1976 لتكون الحاضنة الوطنية الأولى لتأهيل الشباب وتمكينهم بالمهارات المطلوبة في سوق العمل.

ومنذ انطلاقتها، التزمت المؤسسة برؤية تنسجم مع التوجيهات الملكية السامية، وبدعم ومتابعة حثيثة من سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، بهدف إعداد جيل مؤهل يواكب احتياجات السوق المحلي والإقليمي.

تعمل المؤسسة على تدريب الشباب ورفع كفاءة العاملين في مختلف القطاعات، ومواكبة التطورات التكنولوجية، وتحديث البرامج التدريبية بما يواكب العصر، ضمن منظومة متكاملة للتدريب المهني.

 

رؤيتنا
الريادة والتميز في تقديم خدمات التدريب والتطوير المهني.

رسالتنا
تقديم خدمات تدريبية وتطويرية عالية الجودة، تلبي احتياجات سوق العمل والمجتمع، بالشراكة مع القطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني.

 

أرقام وإنجازات

  • 30 معهدًا تدريبيًا في مختلف المحافظات.

  • 265 مشغلًا تدريبيًا و128 برنامجًا معتمدًا من هيئة تنمية وتطوير المهارات المهنية والتقنية.

  • 8 مراكز متميزة متخصصة.

  • طاقة استيعابية تصل إلى 10 آلاف متدرب في الدفعة الواحدة، مع إمكانية مضاعفة العدد.

  • أكثر من 420 ألف خريج وخريجة منذ التأسيس، تركوا بصمة واضحة في القطاعين المحلي والإقليمي.

 

استراتيجياتنا الخمس لتحقيق التميز:

  1. تطوير البرامج الحالية
    تحديث البرامج التدريبية القائمة لتواكب متطلبات السوق والتطور التقني، بالشراكة مع المصانع والشركات في القطاع الخاص.

  2. تصميم برامج جديدة لمهارات المستقبل
    إعداد برامج مبتكرة تركز على الثورة الصناعية الرابعة واقتصاد النمو الأخضر، وتحديد المهارات المطلوبة محليًا وعالميًا، مع اختيار المتدربين وفق معايير دقيقة.

  3. التحول الرقمي للخدمات
    رقمنة جميع عمليات وخدمات المؤسسة، بالتعاون مع وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، ضمن توجهات الحكومة وخارطة تحديث القطاع العام.

  4. استحداث الشراكات
    إنشاء مراكز تميز بالتعاون مع القطاع الخاص، الجامعات، الجهات المانحة والمنظمات الدولية، لتوفير تدريب نوعي للشباب والشابات في جميع المحافظات.

  5. استغلال الكفاءات وتطويرها
    رفع كفاءة المدربين بما يواكب احتياجات سوق العمل، من خلال برامج تدريبية متخصصة، بالتعاون مع شركاء محليين ودوليين.

 

التزامنا
نحن ملتزمون بالعمل مع الشباب في جميع محافظات المملكة، وتعزيز الشراكات مع القطاعين العام والخاص، والمؤسسات المحلية والدولية، لضمان تدريب نوعي يفتح أبواب الفرص أمام الأجيال القادمة.
فريقنا دائمًا في خدمتكم لتعزيز التواصل الفعّال والتعاون المشترك.

 

كيف تقيم محتوى الصفحة؟